قصص و عبر

قصه الرجل الذي عاش تحت الارض\"قصه غريبه\"

كان هناك قصه حدثت لشاب في الزمن القديم
كان فيه قريه صغيره اصابها جفاف وقلت الامطار
واتى صديق وطب<<حلوه طب>> في البير لعله يجد لو القليل من الماء
يقول صاحب القصه
اني شفت تحت زي الغار من كثر مامر عليها من الدهر ومن السيول فالبير قديمه ويقول جاني الفضول ادخل فيها
ويقول من غار لغار وهكذا بدات امشي وامشي الا ان ضللت الطريق
تاخر الرجل في الظهور من البئر ونزل رجل يشوفه مالقى احد زوى المغارات التي حفرتها السيول
خرج وفقد اهل القريه ظهوره وقالو لربما انه مات
مرت اشهر وصاحبنا تحت الارض ولا احد يعلم عنه
فجاءه الاوالرجل اتى لاهل القريه وبدى يسلم على اهلها واحد تلو الاخر جاه ابوي فرحان واستحلفه بالله يخبره بالقصه
قال مرت بي اوقات عصيبه يقول احسست بالجوع والعطش وبدات اشعر بالموت وصليت ركعتين وجلست حيث انني ظللت الطريق والبئر ناشفه لا يوجد بها قطره ماء
يقول الاوفجاءه اتاني رجل معه طاسه,غضاره مدري وش تسمونها مليئه بالحليب
انا استغربت قلت من انت ؟
قال انا ملك من السماء بعثني الله لا اعطيك الحليب يقول ترك الطاسه وراح
يقول صاحبنا شربت الحليب وحمدت الله
وانا على هاذا الحال كل يوم يجيني الملك الا ان قلت ياخوي ابغى اعرف ليه تعطيني الحليب
انا وش مسوي عشان استحق هاذاكله
قال تذكر يوم قابلت العائله الفقيره في يوم كذا واهديتهم ناقه حتى يرتوا من حليبها عشان مايموتوا
فان الله بسبب انقاذك لهم اتى الله وانقذك انت ايضامن الموت
قلت الله اكبر الله اكبر ما ارحمك يارب اللهم لك الحمد كما يلق بجلالك وعظمه سلطانك
وذهب الرجل قلت له بالله اخرجني من هنا فانا اشعر بالوحده اريدان ارى اهلي ولا اعلم من اين الخروج
فاخرجني من حيث اتيت
وهذه قصتي ياصاحبي
لم يتمالك ابي نفسه سوى دموع تساقطت من عينه
"شفتوا يا اخواني فضل الصدقه"
لا تقولون اني مالف فيها والله الذي لا اله الا هو ان هاذي القصه حقيقيه واخبرني بهاوالدي
لا املك الاان اقول ما اعظم فضلك ياربي يامن لم تغفل عبدك وهو تحت الارض
(سبحاااااااااااااااااااااااااااااااااااان الله)

منقول..

 

 

صوت بكاء يخرج من غرفة فتاة متوفاة

 

هذه القصة حدثت لفتاه تدرس في إحدى الجامعات في دوله خليجيه وكانت
تدرس في إحدى التخصصات الدينية .

وكان لها صوت عذب كانت تقرأ القرآن كل ليلة وكانت قرائتها جميلة جدا
أمها كل ليلة عندما تذهب إلى غرفتها تقف عند الباب فتسمع قراءة ابنتها
بذلك الصوت الجميل . وهكـــــذا دامت الأيام .

وفي إحدى الإيام مرضت هذه البنت وذهب بها أهلها إلى المستشفى
فمكثت فيه عدة أيام .إلى أن وافها الأجل هناك في ذلك المستشفى .


فصعق الأهل بالخبر عندما علموا من إدارة المستشفى .
فكان وقع هذا الخبر ثقيل على أمها .

وإذ بيوم العزاء الأول يمر كالسنة على أمها الذي تفطر قلبها بعد وفاة ابنتها .
وعندما ذهب المعزون . قامت الأم إلى غرفة ابنتها حوالي الساعة الواحدة >>بعد منتصف الليل فعندما قربت الأم من الباب فإذا بها تسمع صوت أشبة ما يشببه بالبكاء الخفيف والأصوا ت كانت كثيرة وصوتها خفيف . ففزعت الأم ولم تدخل الغرفة...
وعند الصباح أخبرت الأهل بما سمعته قرب غرفة ابنتها الليلة الماضية وذهب الاهل ودخلو الغرفة ولم يجدوا فيها شيئا .

وإذا اليوم الثاني وفي نفس الوقت ذهبت الأم الى غرفت ابنتها واذا به نفس الصوت ...وأخبرت زوجها بما سمعته .وقال لها عند الصباح نذهب ونتاكد من ذلك لعلكي تتوهمين بتلك الاصوات وفعلا عندما اتى الصباح ذهب وتأكدو ولايوجد شيء على الإطلاق .وكانت الأم متأكدة مماسمعت واخبرت احد صديقاتها بما سمعت واشارت لها بان تذهب الى احد الشيوخ وتخبره بما يحدث وفعلا اصرت الام واخبرت احد الشيوخ عن هذه القصة

فتعجب الشيخ من ما سمع وقال اريد ان أأتي إلى البيت في ذلك الوقت ...

وعندما أتى الشيخ اتجهوا به نحو الغرفة واخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءة للقران في كل ليلة

وعندما اقتربوا من الغرفة وإذا بذلك الصوت نفسه وسمعه الشيخ وإذا بالشيخ يبكي فقالوا له مالذي يبكيك ؟؟فقال الله اكبر هذا صوت بكاء الملائكة إن الملائكة في كل ليلة عندما كانت تقرأ القران البنت كانوا ينزلون ويستمعون الى قرائتها فهم يفقدون ذلك الصوت الذي كانوا يحضرون كل ليلة ويستمعون له..

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق